عَزيزه، عَزيزه … روحي عَزيزهً (١)
تتعثرّ حچايا الطيف، ويغص الصّٓدئ ابذله.
عفاها الروحچ – ابياعين؟-
تشوف ارماد عِزّٓتها اعلئ دنيتها!
اشَمذلّه اللي يعيش امجَّرح العِزّٓه؟
تتخونگ بالضوه اعيونه،
اومن چِلمة “خطيه” اتهيج بهروش الجرح فَزّٓه.
هضيمه!…
اوهاي تالي النور، گابح شمعته الشابت؟!
يلَحن الوشَّل اسنينه، يطِش العافيه بالروح
تعال اسمع…
علئ إجناح الصّٓدئ المهجور،
حفنه اجروح جنّازه ابوتر مذبوح.
اشوكاحتنه! يدينه احنه اشوكاحتنه؟!
نشيل الكاس، نرشفها، اوتشافينه،
اونجازيها ابكسر، ماچَن
ذيچ الكاس چانت يوم تروينه.
يواهِب للفرح فرحه،
يعازِف للحرف جرحه،
العِذِر، لو جيت اخبرنَّك:
-علئ هام الروج …..
شِلت كل صوارينه!
الشاعر شاكر السماوي